تعتبر المدرسة بمثابة حجر الأساس للمعرفة التي يكتسبها الطفل؛ فالمدرسة تمنح الأطفال الفرصة لاكتساب المعرفة في مختلف المجالات؛ كالتعليم، والأدب، والفيزياء، والتربية البدنية، وغيرها، وهو ما يؤهله ليتطوّر ويتمكّن من مساعدة الآخرين. ومن هنا جائت فكرة المشروع الذي يهدف إلى دعم تعليم الأطفال الأيتام وفاقدي السند الأسري في جمعية قرى الأطفال SOS وذلك بتغطية رسومهم الدراسية المتراوح متوسطها بين 700-1100 دينار سنوياً للمنتفع الواحد في المدارس الخاصة التي يتعلمون بها، وذلك بعد حصول الجمعية على خصم خاص بها.