أصبح الشعور بعدم المساواة شائعاً بين أفراد المجتمع بسبب الظروف الاجتماعية الراهنة، وقد بدأ هذا الشعور بالانتشار بين الأطفال بسبب عدم قدرة بعض أهاليهم على توفير بعض الفرص لأطفالهم، وهو ما قد يسبب لديهم شعور بالنقص يلازمهم مدى حياتهم. إنطلاقاً من هذا الفكر، جاء هذا المشروع من مركز هيا الثقافي بهدف تقليل حجم الفجوة بين الأطفال من مختلف فئات المجتمع، عن طريق إتاحة الفرصة لجميع الأطفال من مختلف الفئات للانخراط سوياً، وذلك من خلال زيارة علمية وترفيهية لمركز هيا الثقافي؛ حيث سيسمح البرنامج لجميع الأطفال بقضاء عدة ساعات مميزة وممتعة من اللعب والاستكشاف والتعلم في مرافق المركز والقبة الفلكية، بالإضافة إلى تقديم وجبة إفطار لكل طفل.

أطلقت قرى الأطفال SOS الأردن مبادرة "أكرموهم" في كل من قرية عمان وإربد، وهي عبارة عن حفل تكريم للأمهات المربيات المميزات اللواتي يقدمن الرعاية الكاملة للأطفال في قرى الأطفال SOS وتقدير الأمهات اللواتي انتهت خدمتهن احتفالاً بعطائهن وتفانيهن بالعمل المميز خلال ما يزيد عن عشرين عاماً.

تعتبر الأوضاع الاقتصادية السيئة التي يمر فيها العالم والأردن بشكل خاص أحد أكبر التحديات التي تعيق الحياة اليومية للأسر العفيفة والأقل حظاً، بحيث لم تعد للعديد من تلك الأسر القدرة على تأمين حاجاتهم اليومية وخاصة في فصل الشتاء. ومن هنا جاءت فكرة مشروع "دفا الأهلي2022_ 2" الذي يهدف إلى توزيع قسائم شرائية على الطلبة في مدرسة اللجون الأساسية المختلطة لشراء معطف وحذاء شتويين لكل طالب، بحيث يزيد المشروع من مستوى راحة الطلاب ودفئهم خلال دوامهم في المدرسة في فصل الشتاء.

يعتبر تأمين بيئة تعليمية صحية أحد أهم الأعمدة التي تقود إلى سلاسة العملية التعليمية وكفاءتها. ومع ازدياد أعداد الطلاب والمدارس، تبرز ضرورة تكاتف مختلف مكونات المجتمع من حكومة وقطاع خاص وأفراد لتأمين بيئة تعليمية مريحة ومثمرة. ومن هذا المنطلق، جاء مشروع "دفا الأهلي 2022" الذي يهدف إلى تقديم خدمات الصيانة اللازمة لمدرسة الكوم الأحمر الثانوية المختلطة في محافظة المفرق. تتكون المدرسة من مبنيان أحدهما حديث والآخر قديم، حيث تنطبق على المبنى الجديد معايير عالية تضمن الراحة للطلاب الذين يدرسون فيه، أما المبنى القديم المكون من عشر غرف صفية، فهو بحاجة لإعادة تهيئة، حيث تفتقر الغرف الصفية في المبنى القديم لمتطلبات البناء الأساسية لمواجهة برد الشتاء والأجواء الماطرة. فمن خلال هذا المشروع ستتم إعادة تهيئة هذه الغرف الصفية لتوفير بيئة رحبة وصحية لطلاب المدرسة. كما ستتضمن خطة العمل تركيب سخان شمسي لضمان وجود ماء ساخن في المدرسة طيلة أيام السنة وزراعة بعض الأشجار داخل وخارج أسوار المدرسة.

تهدف فعالية عرض الدمى لإدخال البهجة والسرور إلى قلوب الأطفال في جمعية قرى الأطفال SOS في إربد وعمان، وذلك من خلال إشراكهم في عرض للدمى وعدد من النشاطات الترفيهية خلال الفعالية. سيعمل هذا المشروع على إسعاد الأطفال بالإضافة إلى اثراء المحتوى الأدبي لديهم، كما سيعمل على تنمية خبراتهم وزيادة مدى انخراطهم مع مختلف الخلفيات الاجتماعية.

مشروع "الأهلي أهلكم" يهدف الى تسليط الضوء على المسنين في المجتمع وأهمية الاحتفاء بهم تماشياً مع اليوم العالمي للمسنين الموافق 01/10/2022. سيتضمن المشروع يوم مخصص للمسنين سيتم خلاله اصطحابهم في رحلة خارج دار المسنين الى مركز دار نعمة في منطقة خلدا التابعة لمؤسسة الأميرة تغريد، حيث ستتاح لهم الفرصة أن يشاركوا في نشاط اجتماعي تفاعلي سيقومون خلاله بطهي وجبات غذائهم بطريقة تفاعلية ممتعة، ومن ثم تناول تلك الوجبات وتقييم الفائز بطهي ألذ وجبة غذاء بين المشتركين والمتطوعين.

يهدف مشروع "أهلي معي بمدرستي" بدعم من البنك الأهلي الأردني إلى توزيع عدد من الحقائب المدرسية على الطلاب الأقل حظاً في منطقة جبل النصر، وذلك بهدف تقديم الدعم للطلبة وتخفيف العبء المالي عن أهاليهم من خلال توفير حقيبة مدرسية مجهزة بكامل الاحتياجات المدرسية لطلاب المدراس، حيث يعتبر المشروع ضمن قائمة أهم المشاريع التي يعمل البنك الأهلي الأردني على دعمها بداية كل عام دراسي للمساهمة في مساعدة الطلاب على توفير احتياجاتهم من حقائب وقرطاسية إيماناً بأحقية كل فرد بالتعلم.

تعتبر تنمية مهارات الأطفال بشكل عام أحد أهم مؤشرات التنمية في أي مجتمع حول العالم، وتتضاعف مستويات هذه التنمية عند الاهتمام بالأطفال ذوي الإعاقة لاكتشاف مواهبهم وقدراتهم المدفونة لرعايتها وصقلها وتوظيفها في المسار الصحيح. وضمن هذا السياق، جاء مشروع "الدمج الاجتماعي من خلال الموسيقى" بهدف استقطاب الأطفال الموهوبين موسيقياً من ذوي الإعاقة في المناطق الأقل حظاً والأطراف لمساعدتهم على تطوير مواهبهم وإثراء معرفتهم، ليتمكنوا من التعبير عن أنفسهم بالكلمات والألحان بطريقة تلامس قلب المجتمع.

جاء مشروع "الأهلي معكم" بهدف توفير الدعم للعائلات العفيفة والمتعثرة في جنوب الأردن من خلال تركيب أنظمة تسخين شمسي للمياه، بحيث ستدعم هذه الأنظمة العائلات في مواقعهم النائية وتمكنهم من مواصلة حياتهم اليومية وتخفيف معاناتهم في مختلف الأوقات من العام بطريقة مثلى لا تسبب أية أضرار على البيئة مثل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، لما فيها من أضرار سلبية على المناخ والبيئة. وستتضاعف الفائدة من هذا الدعم في ظل الظروف الاقتصادية الحالية التي تعيشها هذه الأسر؛ وذلك لما سينتج عنه من تخفيف لمصروفاتهم اليومية وتسهيل لحياتهم.

يعتبر الاهتمام بالشباب أحد أهم العوامل التي تشير إلى مدى ازدهار مستقبل أي دولة بشكل عام؛ وتزداد أهمية الشباب في الأردن كونه ذو مجتمع فتي ترتفع فيه نسبة الشباب مقارنة بغيره من الدول، ويتمثل هذا الاهتمام بتمكين هؤلاء الشباب من خلال تنمية قدراتهم وإتاحة الفرص لهم ليُوظفوا هذه القدرات بشكل يُحقّق لهم مزيداً من التقدم والتطور في مختلف المناحي والمجالات الحياتية كالتعليم والصحة والتوظيف والثقافة. وانطلاقاً من هذا الفكر، جاء مشروع "لنمكن شبابنا" الذي يهدف إلى تمكين 4 شباب عملياً، وذلك من خلال تزويدهم بأجهزة كومبيوتر أو طابعة ثلاثية الأبعاد بحيث تتناسب هذه المعدات مع مهارات وأهداف كل شاب منهم كي يعتمدوا عليها كمصدر للدخل. ساهم الآن...فتبرعك يبني مستقبلنا جميعاً

مشروع تدريبي وتأهيلي اجتماعي تنموي لتطوير المجتمع المحلي وتوفير فرص العمل من خلال إنشاء أكواخ حرفية مختلفة تختص في حرف محددة، ويهدف الى تمكين المرأة في المناطق الأقل حظا وفتح مشاريع إنتاجية لها ورفد مهاراتها لإنتاج منتجات بمعايير عالمية وجودة عالية ومن ثم فتح قنوات تسويقية لها من خلال المشروع.

في نهاية السنة الميلادية نرغب جميعنا بنهاية مرضية لبداية جديدة؛ لكن هنالك الكثيرين من فئات مجتمعنا غير قادرين على معرفة من أين يبدأون عامهم الجديد دون الشعور بألم البرد القارس وتأمين حاجاتهم الأساسية التي تشعرهم بالأمان والاطمئنان؛ وانطلاقا من هنا ستساهم حملة عيد وخير-كوبونات بتوزيع 40 كوبون غذائي بقيمة 50 دينار أردني على العائلات العفيفة والفئات الأقل حظًا في المجتمع.

مع اقتراب انتهاء السنة الميلادية، يزداد برد الشتاء وتبرز حاجة الأفراد إلى تكافل المجتمع معهم، فالتكافل الاجتماعي أحد أهم الأساسات التي تقوم عليها المجتمعات المتقدمة وواحد من أبرز وسائل تحقيق التنمية المستدامة في المجتمع، فهو يشير بشكل واضح على مدى رقي وتحضر الشعوب بالإضافة إلى الأثر الإيجابي الذي يعود به على المجتمع. وبما أننا على أبوب انتهاء العام فإننا نطلق حملة عيد وخير لتوزيع 10 طرود غذائية بقيمة 50 دينار أردني للطرد الواحد لدعم 10 عائلات عفيفة.

يسبب دخول فصل الشتاء القلق لدى الكثير من الأسر العفيفة بسبب ما يترتب عليهم من أعباء ماديّة إضافية لتأمين الدفء اللازم لحماية أطفالهم من برد الشتاء، ممّا سيؤدي إلى تردي الأوضاع المادية والمعيشية السيئة التي تعاني منها الأسر حاليًا نتيجة لجائحة كورونا، لذا ستساهم هذه الحملة في تخفيف العبء المالي عن العائلات العفيفة من خلال توزيع 238 بطانية على 119 عائلة عفيفة.

يهدف مشروع "أهلي معي بمدرستي" الذي تنظمه جمعية الأيدي الواعدة بدعم من البنك الأهلي الأردني إلى توزيع عدد من الحقائب المدرسية على الطلاب الأقل حظاً في منطقة جبل النصر، وذلك بهدف تقديم الدعم للطلبة وتخفيف العبء المالي عن أهاليهم من خلال توفير حقيبة مدرسية مجهزة بكامل الاحتياجات المدرسية لطلاب المدراس، حيث يعتبر المشروع ضمن قائمة أهم المشاريع التي يعمل البنك الأهلي الأردني على دعمها بداية كل عام دراسي للمساهمة في مساعدة الطلاب على توفير احتياجاتهم من حقائب وقرطاسية إيماناً بأحقية كل فرد بالتعلم.

يمكنكم كفالة عائلة في قرى الأطفال SOS الاردنية، وتأمين متطلبات حياة كريمة لهم من خلال كفالة عائلة بمبلغ 50 دينار شهرياً عن جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية جمعية وطنية غير ربحية تأسست عام 1983 برئاسة فخرية من جلالة الملكة نور الحسين. تقدم الجمعیة الرعایة لما یقرب مئتین وخمسین (250) طفلاً من الأطفال الأيتام وفاقدي السند الأسري في اثنين وثلاثين (32) منزلاً عائلياً في قراھا الثلاثة في عمّان وإربد والعقبة، وفي بیوت الشباب والشابات التسعة التابعة لھا. يستند نموذج الرعایة في قرى الأطفال SOS الأردنية إلى أربعة مبادئ ھي: الأم والأخوة والأخوات، المنزل والقرية. توفر الأم الرعایة لخمسة إلى سبعة أطفال في جوٍّ من الحب والحنان يشبه إلى حد بعيد جو العائلة الطبيعي. وتقدم الجمعية كافة خدمات الرعاية الأسرية البديلة للأطفال والتي تشمل المأكل والمسكن والتعليم والرعاية الصحية والأنشطة اللامنهجية. تفصيل المنحة: 50 دينار شهريا لمدة سنة لخمس عائلات في قرى الاطفال بمجموع 600 دينار للسنة الواحدة وبمجموع 3000 دينار للخمس عائلات.

إن مجتمعنا بأمس الحاجة لتسليط الضوء على فئات المجتمع بأكملها وإدماج الشباب والشابات بالعمل معهم ولأجلهم، وذلك عن طريق طرح مبادرات قيادية إنسانية وإجتماعية، مبنية على وعيٍ شامل وتدريب عميق. من هنا يبدأ مركز عناقيد المحبة بمسيرة التدريب للشباب والشابات بعمر 13-17 عاماً، والعمل على تنمية الوعي لديهم في عدة مجالات أهمها: التوعية على بعض المشكلات الإجتماعية كالمخدرات والعنف الأسري والجرائم الإلكترونية وتربيتهم على قضايا حقوق الإنسان والعمل مع الفئات الأضعف كذوي الإعاقة وكبار السن واللاجئين، والعائلات العفيفة، كما ويقوم المركز بتنظيم الزيارات للعديد من المؤسسات والمراكز المختصة بهذه الفئات، والعمل على مساندتها ودعمها معنوياً ومادياً.

يأتي مشروع "شجرة حياة" ضمن برنامج "القافلة الخضراء" الذي أطلقته الجمعية العربية لحماية الطبيعة عام 2003 بهدف زيادة الرقعة الخضراء والحد من معدل التصحر. ويهدف المشروع إلى زراعة الأشجار المثمرة في أراضي المزارعين الذين يعانون من ظروف معيشية صعبة تحد من قدرتهم على زراعة أراضيهم وتوفير مصدر دخل لهم.

يمكنكم كفالة طفل أو شاب أو عائلة في قرى الأطفال SOS، وتأمين متطلبات حياة كريمة لهم من خلال: كفالة طفل 15 دينار شهرياً كفالة شاب 25 دينار شهرياً كفالة عائلة 50 دينار شهرياً كما يمكنكم تقديم زكاة أموالكم وصدقاتكم أو التبرع بأي مبلغ ترغبون به. *حسب فتوى دائرة الإفتاء العام، يجوز أن تعطى أموال الزكاة والصدقات للأطفال الأيتام. للاستفسار يرجى التواصل على الارقام التالية: المكتب الوطني / الإدارة العامة: 5658885 06 - 0799541600 طرق التبرع: 1-التبرع أونلاين عن طريق منصة نوى 2- التبرع عن طريق إي-فواتيركم على حساب جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية ومن خلال تطبيق البنك الخاص بكم 3- التحويل إلى حساب قرى الأطفال البنكي في بنك الإسكان للتجارة والتمويل اسم الحساب: جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية / فرع طارق رقـم الحساب: 00228 74100 10 1001 الآي بـان: JO09HBHO0200000022874100101001 السويفت كود: HBHOJOAXXXX 4-زيارة المكتب الرئيسي للجمعية، في عمان - الشميساني – شارع عبدالحميد شرف، بناية 87. 5-زيارة القرى في عمان أو إربد أو العقبة 6-الإتصال على الرقم 0799541600 ليأتيك مندوب قرى الأطفال لتحصيل التبرع عن جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية جمعية وطنية غير ربحية تأسست عام 1983 برئاسة فخرية من جلالة الملكة نور الحسين. تقدم الجمعیة الرعایة لما یقرب مئتین وخمسین (250) طفلاً من الأطفال الأيتام وفاقدي السند الأسري في اثنين وثلاثين (32) منزلاً عائلياً في قراھا الثلاثة في عمّان وإربد والعقبة، وفي بیوت الشباب والشابات التسعة التابعة لھا. يستند نموذج الرعایة في قرى الأطفال SOS الأردنية إلى أربعة مبادئ ھي: الأم والأخوة والأخوات، المنزل والقرية. توفر الأم الرعایة لخمسة إلى سبعة أطفال في جوٍّ من الحب والحنان يشبه إلى حد بعيد جو العائلة الطبيعي. وتقدم الجمعية كافة خدمات الرعاية الأسرية البديلة للأطفال والتي تشمل المأكل والمسكن والتعليم والرعاية الصحية والأنشطة اللامنهجية.

بناءً على طلب ورغبة النشامى والنشميات من الأفراد والمؤسسات في المملكة، أطلقت حملة "معاً لمواجهة الكورونا" للمساعدة في محاربة فايروس كورونا وتماشيا مع الجهود العظيمة التي تعمل عليها وزارة الصحة ومؤسسات الدولة الأخرى، وللوقوف معهم جنبا إلى جنب لنتمكن من حصر المرض ومنع انتشاره ونكون على أهبة الاستعداد للتصدي له. وكجزء من مسؤولية البنك الأهلي الأردني لمواجهة كورونا قام البنك بتقديم الدعم لوزارة الصحة ليتم انفاقها بالتعاون مع المؤسسات المعنية والجهات التي تقررها الوزارة لتأمين المواد والاحتياجات اللازمة للأشخاص المصابين في العزل أو للأشخاص في الحجر. علما بأنها ستخضع لإجراءات المتابعة والتقييم الخاصة بمنصة نوى.

بلفتة جميلة من موظفين البنك الاهلي الأردني وليتمكنوا من المساهمة مع الجهود المبذولة لمواجهة فايروس كورونا وتماشياً مع قرارات الحكومة بمنع التجول، قام موظفين البنك بمبادرة لدعم توزيع طرود غذائية تحتوي على الاحتياجات الأساسية من غذاء لمدة أسبوع كامل للعائلات التي تعاني لتوفير احتياجاتها الأساسية من غذاء، وعلى رأسهم عائلات عمال المياومة الذين يلبون احتياجاتهم مما يجنوه من عملهم يوماً بيوم. حيث تم تحديد العائلات المستفيدة بالتنسيق من خلال ائتلاف المؤسسات الخيرية وبالتعاون مع الحاكم الاداري ووزارة التنمية الاجتماعية لضمان وصول الطرود للاشخاص الاكثر حاجة وعدم الازدواجية بالدعم بين الجهات. سيتم تجهيز الطرود الغذائية وتعقيمها تحت إشراف الجهات المختصة، وتوزيعها بطرق تتماشى مع ارشادات وزارة الصحة وتعليمات الحكومة الخاصة بقانون حظر التجول للتأكد من عدم انتقال العدوى لا قدر الله. حيث قام الموظفين مشكورين بجمع 17500 دينار وقد قام البنك الأهلي الأردني بمضاعفة المبلغ ليصل إلى 35000 دينار أردني.

نظراً للجهود المبذولة لمواجهة فايروس كورونا وتماشياً مع قرارات الحكومة بمنع التجول، فإن كثيرا من العائلات ستعاني لتوفير احتياجاتها الأساسية من غذاء، وعلى رأسهم عائلات عمال المياومة الذين يلبون احتياجاتهم مما يجنوه من عملهم يوماً بيوم. لذلك جاءت فكرة مشروع "يوميتهم علينا" لجمع التبرعات لتوزيع طرود غذائية، حيث سيحتوي الطرد على الاحتياجات الأساسية من غذاء لمدة شهر كامل. حيث تم تحديد العائلات المستفيدة من خلال ائتلاف المؤسسات الخيرية بالتنسيق مع الحاكم الاداري ووزارة التنمية الاجتماعية لضمان وصول الطرود للأشخاص الاكثر حاجة وعدم الازدواجية بالدعم بين الجهات. سيتم تجهيز الطرود الغذائية وتعقيمها تحت إشراف الجهات المختصة، وتوزيعها بطرق تتماشى مع ارشادات وزارة الصحة وتعليمات الحكومة الخاصة بقانون حظر التجول للتأكد من عدم انتقال العدوى لا قدر الله. سيتم العمل ضمن معايير منصة نوى للشفافية والحوكمة وقياس الأثر لضمان وصول المساعدات للمستفيدين على أكمل وجه، ضمن قرارات وتوجيهات فريق الحماية ووزارة التنمية على تحديد آلية التوزيع. وسيتم التوزيع بالتنسيق مع الجهات المصرح لها بالخروج من مركز ادارة الازمات. تكلفة الطرد الواحد 25 دينار لتأمين العائلة لمدة شهر ويحتوي على: أرز حبة متوسطة 5 كغم، سكر ناعم 5 كغم، شاي ميداليات وقيمر قشطة صنف اول ومسحوق شراب بودرة وشعرية ومعكرونة وعدس حب مجروش وفول علب وحمص مطحون ناعم وزيت عباد دوار الشمس نخب أول 1.8 ليتر ومكعبات مرق الدجاج ومعجون طماطم طبيعي وتونا وفريكة نخب اول وكيس ملح. *مع العلم ان التبرعات على منصة نوى مقتصرة فقط على بطاقات الدفع الأردنية للأشخاص المتواجدين في الأردن وان التحويلات البنكية الى حساباتنا يجب ان تكون من حسابات بنكية اردنية وذلك حسب القانون الأردني للتبرعات وقوانين البنك المركزي.

بناءً على طلب ورغبة النشامى والنشميات من الأفراد والمؤسسات في المملكة، أطلقت حملة "معاً لمواجهة الكورونا" للمساعدة في محاربة فايروس كورونا وتماشيا مع الجهود العظيمة التي تعمل عليها وزارة الصحة ومؤسسات الدولة الأخرى، وللوقوف معهم جنبا إلى جنب لنتمكن من حصر المرض ومنع انتشاره ونكون على أهبة الاستعداد للتصدي له. جميع التبرعات سيتم توجيهها لوزارة الصحة ليتم بعد ذلك انفاقها بالتعاون مع المؤسسات المعنية والجهات التي تقررها الوزارة لتأمين المواد والاحتياجات اللازمة للأشخاص المصابين في العزل أو للأشخاص في الحجر. وستخضع لإجراءات المتابعة والتقييم الخاصة بمنصة نوى. بإمكانكم التبرع اونلاين عن طريق ضغط زر ساهم.

تعمل مؤسسة الأميرة عالية على البدء بمبادرة "حقائب الخير" انطلاقاً من مسؤوليتها الاجتماعية وإيماناً منها بضرورة رد العطاء للمجتمع، ونظراً لأهمية التعليم في تأسيس مجتمعات متقدمة، ستقوم المؤسسة بتوزيع 1000 حقيبة مدرسية. حيث ستحتوي كل منها على كل ما يلزم الطلاب من قرطاسية مدرسية. وتأتي هذه الحملة استكمالاً لمشاريع الخير التي قامت بها المؤسسة لتكون بذلك إطاراً يحتضن بداخله لوحة تمتزج فيها ألوان العمل الخيري، لتضمن التعليم المريح للأطفال ولتكون هذه المبادرة بمثابة وعدٍ لغدٍ أفضل ينتظر كل الأجيال الصاعدة ولتكون مؤسسة الأميرة عالية من السبّاقين في تأسيس المستقبل للأجيال الصاعدة وتمهيد طريق النجاح لهم، ولتبلور أمام العالم صورةً لمجتمعٍ يتخذ من العلم هويةً له.

الاكتفاء الذاتي والدخل الإضافي من اهم عوامل العيش الكريم للعائلات في ظل الظروف المعيشية الصعبة، ويأتي مشروع الاكتفاء الذاتي من خلال الزراعة المنزلية ليساهم في توفير الاكتفاء الذاتي للعائلات ذات الدخل المتدني لتخفيف الحاجة الغذائية وتوجيه دخلهم المحدود الى حاجات اساسية اخرى، بالاضافة الى بيع الفائض عن حاجتهم وتوفير دخل اضافي يعزز من قدرتهم على المضي قدما في التغلب على مشاق الحياة.
ونظرا للنجاح الذي حققه المشروع في مرحلته الأولى بدعم من البنك الأهلي، فقد تم العمل على المرحلة الثانية لتتمكن أسر اخرى من الوصول الى الاكتفاء الذاتي والى مصدر دخل جديد يمكنهم من العيش الكريم.

تسير الجمعية الملكية للفنون الجميلة (المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة) متحفاً متنقلاً إلى جميع محافظات ومدن وقرى المملكة منذ عام 2009. يهدف هذا المشروع إلى نشر ثقافة الفن والتعبير عن الذات وما يعود على ذلك من أثر إيجابي على الأطفال وخاصةً في محاربة العنف والتطرف في زمننا هذا.

أُسس مركز هيا الثقافي "صندوق دعم زيارة مركز هيا الثقافي" بهدف نشر الثقافة والفن بين أكبر عدد ممكن من الأطفال على اختلاف المواقع التي يسكنون بها، ومن خلال دعم القطاع الخاص والأفراد لهذا الصندوق سيتم إعطاء طلاب المدارس الحكومية وأبناء الجمعيات المحلية الفرصة للاستمتاع ببرامج وأنشطة المركز من خلال زيارات مجانية.

يتمحور المشروع حول تمكين مجموعة من الأسر ذات الدخل المتدني في قرى محافظة البلقاء من زرع حديقة منزلية وتدريبهم على كيفية الاعتناء بها لتصبح بمثابة مصدر للغذاء وأيضًا مصدر للدخل الناتج عن بيع فائض المحاصيل، وبذلك يثمر هذا المشروع عن تحقيق الاكتفاء الذاتي لدى مثل هذه الأسر التي تعاني من أوضاع صعبة تقف في طريق أحلامهم وتطلعاتهم المستقبلية. كن واحد من أصحاب الأيادي البيضاء وبادر بالمساهمة في تحقيق حلم بسيط لأسرة ذات دخل متدني.