موقع المشروع

لا يوجد خريطة

Leaf a Mark

اتصل بنا
الرسالة


سجل التبرعات
  
Leaf a Mark
   لقد تم تمويل هذا المشروع بنجاح

تم جمع

5,000 دينار

لزراعة

1,000 شجرة مثمرة

100%
انتهى
ساهم



المتبرعين
    فاعل خير
    فاعل خير
    فاعل خير
    فاعل خير
    reem eses
    فاعل خير
    فاعل خير
    فاعل خير
    فاعل خير
    فاعل خير
المؤسسات المتبرعة
اﻷصدقاء المتبرعين
أهداف التنمية المستدامة

      
التحدي
تحديد التحديات المراد مواجهتها ، أي المشاكل المجتمعية التي تم تحديدها، ومن الفئة المتأثرة وما هي الانعكاسات على المجتمع.

يعاني القطاع الزراعي منذ عقد التسعينات الماضي من تحديات متنوعة في مختلف المجالات، مما أدى إلى تراجع الأوضاع فيها لتصبح إحدى أكثر المناطق غير الآمنة غذائياً على مستوى العالم (حسب مركز الدراسات الدولية والإقليمية 2012).
وتعرض القطاع الزراعي في الأردن والذي كان مصدراً رئيساً للنمو والاستقرار إلى إهمال كبير، حيث تراجع نصيبه في الناتج المحلي من 40% في خمسينات القرن الماضي إلى 3% في عام 2015.
كما وان هنالك مساحات واسعة من الأراضي الزراعية الخصبة غير مستغلة لصعوبة توفير المدخلات الزراعية كالأشجار وغيرها مما دفع الكثير من المزارعين لهجرة أراضيهم وبيعها.
 


الحل
شرح الحل الذي يقدمه المشروع وكيف سيقوم بمعالجة التحديات المذكورة في القسم السابق.

 
استجابة للتحديات التي تواجه الأمن الغذائي والزراعة والمحافظة على البيئة في الأردن، يأتي مشروع Leaf A mark لزراعة الأشجار المثمرة بهدف تحقيق ما يلي

  1. زيادة الرقعة الخضراء والحد من التصحر.
  2. . تعزيز الأمن الغذائي.
  3. توفير مصدر دخل إضافي لأسر المزارعين.
  4. تشجيع المنتج الوطني وحث المجتمعات الريفية على العمل الزراعي والارتباط بأراضيها.
  5. تشجيع الأنشطة التطوعية والمسؤولية المجتمعية للأفراد والمؤسسات.
  6. رفع الوعي المجتمعي بأهمية زراعة الأشجار والعناية بالأرض.


خطة المشروع
تتضمن شرح عن النشاطات والخطوات اللازمة لتنفيذ المشروع مع توضيح المدد الزمنية والكلف لكل نشاط وللمشروع كاملا، حيث أن تزويد هذه المعلومات بدقة يعكس مدى مهنية القائمين على المشروع وخبرتهم في مجال العمل المجتمعي.

 
تتضمن خطة عمل الأنشطة التالية:

  • تنظيم اجتماعات مع ممثلي المجتمع المحلي والشركاء المحليين.
  • زيارات كشفية للأراضي واختيار المزارعين وفقاً لمعايير واضحة.
  • اختيار نوع الأشجار حسب طلب المزارعين ومدى ملاءمتها لمناخ المنطقة.
  • التأكد من توفر مصدر ماء للأرض المستهدفة.
  • التواصل مع مصادر الأشتال والمعدات.
  • تجهيز الأراضي المستهدفة للزراعة.
  • إجراء زيارات تفقدية للتأكد من نجاح واستدامة المشروع.
   تكلفة زراعة الشجرة الواحدة 5 دنانير شاملة ما يلي:-
  1. الأشجار المثمرة ونقلها (حمضيات، جوافة، زيتون، لوزيات)
  2. تجهيز الأرض
  3. انتاج فيديو
  4. تكاليف زيارات المتابعة والاجتماعات التحضيرية في المواقع
  5. تكاليف الأنشطة التطوعية الزراعية (ضيافة)
  6. تنسيق ودعم تقني وإداري
البند كلفة الوحدة الكمية الإجمالي
زراعة الشجرة         5    5000    25,000


 


655 شجرة!
تمت يوم الخميس زراعة 655 شجرة مثمرة في منطقة باعون - عجلون، حيث تمت زراعة هذه الأشجار في خمسة أراضي لخمسة من أكثر المزارعين تضرراً جراء الاغلاقات التي حصلت خلال فترة انتشار فايروس كورونا. وقد تمت الزراعة على مساحة 18 دنم مجتمعة بهدف زيادة الرقعة الخضراء في المنطقة واستغلال خصوبة الأرض فيها. ويقاس الأثر لهذه المرحلة من المشروع عن طريق إحصاء عدد المستفيدين المباشرين والذي وصل إلى 41 شخص بالإضافة إلى المستفيدين غير المباشرين، وهم الذين من الصعب قياس عددهم بشكل دقيق، حيث أن جميع سكان المنطقة سوف يستفيدوا من الغطاء النباتي للمنطقة، ومن المظهر الجمالي، ومن استهلاك الأشجار لثاني أكسيد الكربون، حيث أن كل شجرة تستهلك سنوياً ما يقارب 21.777 كغ من ثاني أكسيد الكربون، وحسب عدد الأشجار التي تمت زراعتها في هذه المرحلة، فإن هذه الأشجار سوف تستهلك 14,263.935 كغ من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، وهو ما سينعكس بشكل ملحوظ على مناخ المنطقة وجودة الهواء فيها.





تم الانتهاء من زراعة 1000 شجرة
قامت العربية لحماية الطبيعة بزراعة 1000 شجرة في مختلف محافظات المملكة لصالح 10 مزارعين يعيلون 67 فرداً 4 منهم طلبة في الجامعات، بدعم من (leaf a mark وبنك القاهرة)، وبالتنسيق مع "نوى"، خلال الفترة (18 - 31 آذار\مارس 2021).

وغطت الأشجار التي تنوعت بين الحمضيات واللوزيات والزيتون مساحة 25 دونماً من أراضي الكورة في إربد، ومنطقتي باعون وكفرنجة في محافظة عجلون، ومنطقة دير علا في الأغوار، و"الفيحاء" في مادبا، وسحاب في عمان.

واستفاد من الدعم "أم بلال" وهي من عاملات المياومة اللواتي يعلن أسرهن من خلال الزراعة في حقول الآخرين، ورغم الفاقة والظروف المعيشية البائسة، لم تقدم على "أم بلال" بيع أرضها التي لم تتمكن من زراعتها لعدم توفر الإمكانيات.





لا يوجد تعليقات