جاء مشروع "خيرك يعلم غيرك: دعم التعليم" ضمن حملة "من الخير للخير"، وذلك بهدف دعم العائلات العفيفة في المناطق الأقل حظاً خلال الشهر الفضيل بتزويد الطلاب في تلك المناطق بأجهزة تابلت وباقات الإنترنت لتصبح عملية التعليم عن بعد سهلة ومتوفرة بين أيديهم، وذلك بعد أن أصبحت المدارس فارغة وخالية من الطلاب وبات التعلم عن بعد يفرض نفسه على جميع طلاب العالم، وزاد الأعباء المترتبة على جميع فئات المجتمع وخاصة الفئات الأقل حظاً في المناطق النائية، بحيث أصبحت العائلات المستورة في تلك المناطق تواجه المزيد من التحديات المتعلقة بتأمين البنية التحتية اللازمة لعملية التعلم عن بعد مثل الإنترنت والاجهزة الالكترونية.
لذا وبالتزامن مع اقتراب شهر رمضان، شهر الخير والبركات، تأتي حملة "من الخير للخير" التي تطلقها منصة نوى، إحدى مبادرات مؤسسة ولي العهد، لدعم المجتمع الأردني والوقوف جنباً إلى جنب مع الأسر الأشد حاجة خلال الشهر الفضيل.

ساهم الآن في تعليم الطلاب في المناطق النائية والأقل حظاً بأي مبلغ بسيط.

كما بامكانكم الان التبرع عن طريق تطبيق eFAWATEERcom وجميع تطبيقات البنوك.